الأهمية: روابط ذات جودة تدعم الجهود التسويقية وتزيد من التفاعل مع محتواك على جميع المنصات الرقمية.
مرحبًا بعودتك البريد الإلكتروني أو رقم الهاتف
من الضروري أن يكون الباك لينك من مواقع متناسبة مع جمهورك وأهدافك التنافسية التسويقية، فلابد من امتلاكه جمهور لا بأس به مهتم بنوعية الخدمات أو المنتجات لديك، إضافةً إلى قوة الموقع.
إذا كنت تقبل بالنصيحة؛ لا تجعل عملية بناء الروابط هي هدفك الأول، هذه المقارنة توضح لك أن المحتوى الجيد هو الأساس في عملية الترتيبات.
لذا عليك باختيار المواقع الحاصلة على ثقة كبيرة من محركات البحث.
التأثير المباشر: محركات البحث مثل جوجل تأخذ الباك لينكات بعين الاعتبار عند ترتيب نتائج البحث.
مستقل هو منصّة تصل بين أصحاب المشاريع والمستقلين في العالم العربي. إن كنت صاحب مشاريع تستطيع استخدام مستقل لانجاز مشاريعك من خلال الانترنت بسهولة وأمان وتستطيع كمستقل تصفّح المشاريع الموجودة وإضافة عروضك على المشاريع التي تستطيع إنجازها.
الأهمية: على الرغم من أن بعض محركات البحث قد لا تعتبرها باك لينكات تقليدية، إلا أنها تساهم في زيادة التفاعل وزيارات الموقع.
الجدير بالذكر أن هذه الوسائل الأربعة عشر -وغيرها- ليست عصا سحرية وبمجرد العمل على أي منها ستحصل على الروابط النصية التي تبحث عنها بين يوم وليلة. بل كما ذكرنا في بداية المقال، الأمر يتطلب الكثير من الجهد والوقت في المتابعة والبحث والتواصل، لذا قد تحتاج لأدوات وخدمات من شأنها مساعدتك في تسهيل متابعة هذه المهام وإدارتها بكفاءة وفعالية. فما هي هذه الأدوات التي يمكن أن تساعدك في ذلك؟
عند استيفاء المحتوى للشروط أعلاه، أضف رابط موقعك ليكون المحتوى بذلك جاهزًا للنشر في الموقع الذي وقع عليه الاختيار. اكتب في مربع بحث جوجل “مقالات الضيوف” أو “اكتب معنا” وستجد الكثير من المواقع التي تسمح للزوار نشر مقالاتهم ضمنها، كذلك يمكنك استخدام علاقاتك مع الأخرين من أصحاب المواقع والأنشطة الإلكترونية عبر الإنترنت لنشر مقالك لديهم كضيف ومن ثم الإشارة لموقعك فيه.
الوصف: هي الروابط التي تكون جزءاً من محتوى نصي ضمن مقال أو مدونة، وتُوضع بشكل طبيعي داخل النص.
هو ارتباط صفحات موقع الويب مع بعضها البعض وهذا النوع يسهل الحصول عليه ويساعد على زيادة سرعة الأرشيف.
عمر الموقع المصدر: الروابط من مواقع موجودة على الإنترنت لفترات طويلة تعتبر أكثر مصداقية.
ولقد شهد انقر على الرابط موقع تمبلر تطورا كبيرا بعد أن إستحوذت عليه الشركة المطورة لووردبريس.